كوسموس ميديا – في جزيرة قرقنة بات الأهالي يألفون ظاهرة المد والجزر التي يعرفها البحر كل يوم بشكل ملحوظ كما يعرفون ما معنى أن يكون البحر حيا في العشر الأوائل والعشر الأواخر من كل شهر ومتى “يموت”.
وهنا يحدثنا عم “علي” بحّار قرقني عن مزايا المد والجزر وقصة البحر الذي يموت ثم يبعث من جديد وكيف يستغربه القادمون من خارج الجزيرة لكنهم سرعان ما يتعودون به.
فريق العمل: مبروكة خذير – أمل الصامت